ثبات الداخل… وهدوء التعامل مع الخارج
عن أولئك الذين لا يحتاجون للكثير ليشعروا بالكفاية في عالمٍ لا يهدأ، تتكاثر فيه التفاصيل وتُرفع فيه معايير الحضور، يصبح “الثبات الداخلي” فضيلة نادرة. نادرة لدرجة أن البعض يظنها جمودًا، أو برودًا، أو حتى لامبالاة. لكنها، في حقيقتها، نوع من العمق الذي لا يصدر صوتًا. أن
عن النجاح الذي لا يحتاج أن نكون وحدنا في الأعلى
النجاح الذي يحتمل أكثر من شخص، ليس ضعفًا. هو فقط لم يُبْنَ على الخوف. النجاح كما يُراد لنا أن نراه نُعلَّم – بطريقة أو بأخرى – أن النجاح يعني أن تتفوق. أن تكون الأول، الأفضل، الأسبق. أن تصل إلى الأعلى، ولو كنت وحدك. أن تكون الأفضل